جنات عدن التي وعد الرحمان عباده بالغيب انه كان وعده ماتيا ٦١
جَنَّـٰتِ عَدْنٍ ٱلَّتِى وَعَدَ ٱلرَّحْمَـٰنُ عِبَادَهُۥ بِٱلْغَيْبِ ۚ إِنَّهُۥ كَانَ وَعْدُهُۥ مَأْتِيًّۭا ٦١
جَنّٰتِ
عَدْنِ
لَّتِیْ
وَعَدَ
الرَّحْمٰنُ
عِبَادَهٗ
بِالْغَیْبِ ؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
وَعْدُهٗ
مَاْتِیًّا
۟
3
﴿جَنَّـٰتِ عَدۡنٍ﴾ إقَامَة بَدَل مِنْ الْجَنَّة ﴿ٱلَّتِی وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ عِبَادَهُۥ بِٱلۡغَیۡبِۚ﴾ حال أَيْ غَائِبِينَ عَنْهَا ﴿إِنَّهُۥ كَانَ وَعۡدُهُۥ﴾ أَيْ مَوْعُوده ﴿مَأۡتِیࣰّا ٦١﴾ بِمَعْنَى آتِيًا وَأَصْله مَأْتُوي أَوْ مَوْعُوده هُنَا الْجَنَّة يَأْتِيه أَهْله