قَالَ
لَمْ
اَكُنْ
لِّاَسْجُدَ
لِبَشَرٍ
خَلَقْتَهٗ
مِنْ
صَلْصَالٍ
مِّنْ
حَمَاٍ
مَّسْنُوْنٍ
۟
3

( قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمإ مسنون ) أراد : أنا [ أفضل ] منه لأنه طيني ، وأنا ناري ، والنار تأكل الطين .