وَمَاۤ
اُبَرِّئُ
نَفْسِیْ ۚ
اِنَّ
النَّفْسَ
لَاَمَّارَةٌ
بِالسُّوْٓءِ
اِلَّا
مَا
رَحِمَ
رَبِّیْ ؕ
اِنَّ
رَبِّیْ
غَفُوْرٌ
رَّحِیْمٌ
۟
3

( وما أبرئ نفسي ) من الخطإ والزلل فأزكيها ( إن النفس لأمارة بالسوء ) بالمعصية ( إلا ما رحم ربي ) أي : إلا من رحم ربي فعصمه ، " ما " بمعنى من - كقوله تعالى : ( فانكحوا ما طاب لكم ) ( النساء - 3 ) أي : من طاب لكم - وهم الملائكة ، عصمهم الله عز وجل فلم يركب فيهم الشهوة .

وقيل : " إلا ما رحم ربي " إشارة إلى حالة العصمة عند رؤية البرهان .

( إن ربي غفور رحيم ) فلما تبين للملك عذر يوسف عليه السلام وعرف أمانته وعلمه :

اپنے Quran.com کے تجربے کو زیادہ سے زیادہ بنائیں!
ابھی اپنا دورہ شروع کریں:

0%