یُوْسُفُ
اَیُّهَا
الصِّدِّیْقُ
اَفْتِنَا
فِیْ
سَبْعِ
بَقَرٰتٍ
سِمَانٍ
یَّاْكُلُهُنَّ
سَبْعٌ
عِجَافٌ
وَّسَبْعِ
سُنْۢبُلٰتٍ
خُضْرٍ
وَّاُخَرَ
یٰبِسٰتٍ ۙ
لَّعَلِّیْۤ
اَرْجِعُ
اِلَی
النَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
یَعْلَمُوْنَ
۟
3

فقال : ( يوسف أيها الصديق أفتنا ) وذكر المنام الذي رآه الملك ، فعند ذلك ذكر له يوسف ، عليه السلام ، تعبيرها من غير تعنيف لذلك الفتى في نسيانه ما وصاه به ، ومن غير اشتراط للخروج قبل ذلك ،