اولم يروا الى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن الا الرحمان انه بكل شيء بصير ١٩
أَوَلَمْ يَرَوْا۟ إِلَى ٱلطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَـٰٓفَّـٰتٍۢ وَيَقْبِضْنَ ۚ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحْمَـٰنُ ۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَىْءٍۭ بَصِيرٌ ١٩
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
3
﴿أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟﴾ يَنْظُرُوا ﴿إِلَى ٱلطَّیۡرِ فَوۡقَهُمۡ﴾ فِي الْهَوَاء ﴿صَـٰۤفَّـٰتࣲ﴾ بَاسِطَات أَجْنِحَتهنَّ ﴿وَیَقۡبِضۡنَۚ﴾ أَجْنِحَتهنَّ بَعْد الْبَسْط أَيْ وَقَابِضَات ﴿مَا یُمۡسِكُهُنَّ﴾ عَنْ الْوُقُوع فِي حال البسط والقبض ﴿إِلَّا ٱلرَّحۡمَـٰنُۚ﴾ بِقُدْرَتِهِ ﴿إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَیۡءِۭ بَصِیرٌ ١٩﴾ الْمَعْنَى أَلَمْ يَسْتَدِلُّوا بِثُبُوتِ الطَّيْر فِي الْهَوَاء عَلَى قُدْرَتنَا أَنْ نَفْعَل بِهِمْ مَا تَقَدَّمَ وَغَيْره مِنْ العذاب