وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويوتوا الزكاة وذالك دين القيمة ٥
وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ ٱلْقَيِّمَةِ ٥
وَمَاۤ
اُمِرُوْۤا
اِلَّا
لِیَعْبُدُوا
اللّٰهَ
مُخْلِصِیْنَ
لَهُ
الدِّیْنَ ۙ۬
حُنَفَآءَ
وَیُقِیْمُوا
الصَّلٰوةَ
وَیُؤْتُوا
الزَّكٰوةَ
وَذٰلِكَ
دِیْنُ
الْقَیِّمَةِ
۟ؕ
3
وما أمروا في سائر الشرائع إلا ليعبدوا الله وحده قاصدين بعبادتهم وجهه، مائلين عن الشرك إلى الإيمان، ويقيموا الصلاة، ويُؤَدُّوا الزكاة، وذلك هو دين الاستقامة، وهو الإسلام.