اِنَّمَا
نُطْعِمُكُمْ
لِوَجْهِ
اللّٰهِ
لَا
نُرِیْدُ
مِنْكُمْ
جَزَآءً
وَّلَا
شُكُوْرًا
۟
ويقصدون بإنفاقهم وإطعامهم وجه الله تعالى، ويقولون بلسان الحال: { إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا } أي: لا جزاء ماليا ولا ثناء قوليا.