اِنَّ
هٰذَا
كَانَ
لَكُمْ
جَزَآءً
وَّكَانَ
سَعْیُكُمْ
مَّشْكُوْرًا
۟۠
3

"إن هذا كان لكم جزاءً وكان سعيكم مشكوراً"، أي ما وصف من نعيم الجنة كان لكم جزاء بأعمالكم، وكان سعيكم عملكم في الدنيا بطاعة الله مشكوراً، قال عطاء: شكرتم عليه فأثيبكم أفضل الثواب.