يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يوميذ ببنيه ١١
يُبَصَّرُونَهُمْ ۚ يَوَدُّ ٱلْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِى مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍۭ بِبَنِيهِ ١١
یُّبَصَّرُوْنَهُمْ ؕ
یَوَدُّ
الْمُجْرِمُ
لَوْ
یَفْتَدِیْ
مِنْ
عَذَابِ
یَوْمِىِٕذٍ
بِبَنِیْهِ
۟ۙ
3
[ يُبَصَّرُونَهُمْ } أي: يشاهد الحميم، وهو القريب حميمه، فلا يبقى في قلبه متسع لسؤال حميمه عن حاله، ولا فيما يتعلق بعشرتهم ومودتهم، ولا يهمه إلا نفسه، { يَوَدُّ الْمُجْرِمُ } الذي حق عليه العذاب { لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ}