وَكَیْفَ
اَخَافُ
مَاۤ
اَشْرَكْتُمْ
وَلَا
تَخَافُوْنَ
اَنَّكُمْ
اَشْرَكْتُمْ
بِاللّٰهِ
مَا
لَمْ
یُنَزِّلْ
بِهٖ
عَلَیْكُمْ
سُلْطٰنًا ؕ
فَاَیُّ
الْفَرِیْقَیْنِ
اَحَقُّ
بِالْاَمْنِ ۚ
اِنْ
كُنْتُمْ
تَعْلَمُوْنَ
۟ۘ
3
وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمونقوله تعالى وكيف أخاف ما أشركتم ففي " كيف " معنى الإنكار ; أنكر عليهم تخويفهم إياه بالأصنام وهم لا يخافون الله عز وجل ; أي كيف أخاف مواتا وأنتم لا تخافون الله القادر على كل شيء ما لم ينزل به عليكم سلطانا أي حجة ; وقد تقدم . فأي الفريقين أحق بالأمن أي من عذاب الله : الموحد أم المشرك ; فقال الله قاضيا بينهم :

Maksimalkan pengalaman Quran.com Anda!
Mulai tur Anda sekarang:

0%