بل اياه تدعون فيكشف ما تدعون اليه ان شاء وتنسون ما تشركون ٤١
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ ٤١
بَلْ
اِیَّاهُ
تَدْعُوْنَ
فَیَكْشِفُ
مَا
تَدْعُوْنَ
اِلَیْهِ
اِنْ
شَآءَ
وَتَنْسَوْنَ
مَا
تُشْرِكُوْنَ
۟۠
3
بل تدعون -هناك- ربكم الذي خلقكم لا غيره، وتستغيثون به، فيفرج عنكم البلاء العظيم النازل بكم إن شاء; لأنه القادر على كل شيء، وتتركون حينئذ أصنامكم وأوثانكم وأولياءكم.