وَمَا
الْحَیٰوةُ
الدُّنْیَاۤ
اِلَّا
لَعِبٌ
وَّلَهْوٌ ؕ
وَلَلدَّارُ
الْاٰخِرَةُ
خَیْرٌ
لِّلَّذِیْنَ
یَتَّقُوْنَ ؕ
اَفَلَا
تَعْقِلُوْنَ
۟
3
وما الحياة الدنيا في غالب أحوالها إلا غرور وباطل، والعمل الصالح للدار الآخرة خير للذين يخشون الله، فيتقون عذابه بطاعته واجتناب معاصيه. أفلا تعقلون -أيها المشركون المغترون بزينة الحياة الدنيا- فتقدِّموا ما يبقى على ما يفنى؟

Maksimalkan pengalaman Quran.com Anda!
Mulai tur Anda sekarang:

0%