من يصرف عنه يوميذ فقد رحمه وذالك الفوز المبين ١٦
مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍۢ فَقَدْ رَحِمَهُۥ ۚ وَذَٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْمُبِينُ ١٦
مَنْ
یُّصْرَفْ
عَنْهُ
یَوْمَىِٕذٍ
فَقَدْ
رَحِمَهٗ ؕ
وَذٰلِكَ
الْفَوْزُ
الْمُبِیْنُ
۟
3
﴿مَّن یُصۡرَفۡ﴾ بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ أَيْ الْعَذَاب وَلِلْفَاعِلِ أَيْ اللَّه وَالْعَائِد مَحْذُوف ﴿عَنۡهُ یَوۡمَىِٕذࣲ فَقَدۡ رَحِمَهُۥۚ﴾ تَعَالَى أَيْ أَرَادَ لَهُ الْخَيْر ﴿وَذَ ٰ⁠لِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡمُبِینُ ١٦﴾ النَّجَاة الظَّاهِرَة