وَاِذْ
اَوْحَیْتُ
اِلَی
الْحَوَارِیّٖنَ
اَنْ
اٰمِنُوْا
بِیْ
وَبِرَسُوْلِیْ ۚ
قَالُوْۤا
اٰمَنَّا
وَاشْهَدْ
بِاَنَّنَا
مُسْلِمُوْنَ
۟
3

( وإذ أوحيت إلى الحواريين ) ألهمتهم وقذفت في قلوبهم ، وقال أبو عبيدة يعني أمرت و ( إلى ) صلة ، والحواريون خواص أصحاب عيسى عليه السلام ، ( أن آمنوا بي وبرسولي ) [ عيسى ] ( قالوا ) حين وفقتهم ( آمنا واشهد بأننا مسلمون ) .