فَاَعْرِضْ
عَنْ
مَّنْ
تَوَلّٰی ۙ۬
عَنْ
ذِكْرِنَا
وَلَمْ
یُرِدْ
اِلَّا
الْحَیٰوةَ
الدُّنْیَا
۟ؕ
3

" فأعرض عن من تولى عن ذكرنا "، يعني القرآن. وقيل: الإيمان، " ولم يرد إلا الحياة الدنيا ".