فاعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يرد الا الحياة الدنيا ٢٩
فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا ٢٩
فَاَعْرِضْ
عَنْ
مَّنْ
تَوَلّٰی ۙ۬
عَنْ
ذِكْرِنَا
وَلَمْ
یُرِدْ
اِلَّا
الْحَیٰوةَ
الدُّنْیَا
۟ؕ
3
قوله تعالى : فأعرض عن من تولى عن ذكرنا يعني القرآن والإيمان . وهذا منسوخ بآية السيف . ولم يرد إلا الحياة الدنيا نزلت في النضر . وقيل : في الوليد .