وَمَنٰوةَ
الثَّالِثَةَ
الْاُخْرٰی
۟
3
أفرأيتم- أيها المشركون- هذه الآلهة التي تعبدونها: اللات والعزَّى ومناة الثالثة الأخرى، هل نفعت أو ضرَّت حتى تكون شركاء لله؟