Anda sedang membaca tafsir untuk kelompok ayat dari 52:7 hingga 52:10
ان عذاب ربك لواقع ٧ ما له من دافع ٨ يوم تمور السماء مورا ٩ وتسير الجبال سيرا ١٠
إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَٰقِعٌۭ ٧ مَّا لَهُۥ مِن دَافِعٍۢ ٨ يَوْمَ تَمُورُ ٱلسَّمَآءُ مَوْرًۭا ٩ وَتَسِيرُ ٱلْجِبَالُ سَيْرًۭا ١٠
اِنَّ
عَذَابَ
رَبِّكَ
لَوَاقِعٌ
۟ۙ
مَّا
لَهٗ
مِنْ
دَافِعٍ
۟ۙ
یَّوْمَ
تَمُوْرُ
السَّمَآءُ
مَوْرًا
۟ۙ
وَّتَسِیْرُ
الْجِبَالُ
سَیْرًا
۟ؕ
3
إن عذاب ربك -أيها الرسول- بالكفار لَواقع، ليس له مِن مانع يمنعه حين وقوعه، يوم تتحرك السماء فيختلُّ نظامها وتضطرب أجزاؤها، وذلك عند نهاية الحياة الدنيا، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير كسير السحاب.