اَمْ
تَاْمُرُهُمْ
اَحْلَامُهُمْ
بِهٰذَاۤ
اَمْ
هُمْ
قَوْمٌ
طَاغُوْنَ
۟ۚ
3

( أم تأمرهم أحلامهم ) عقولهم ( بهذا ) وذلك أن عظماء قريش كانوا يوصفون بالأحلام والعقول ، فأزرى الله بعقولهم حين لم تتميز لهم معرفة الحق من الباطل ( أم هم ) بل هم ( قوم طاغون ) .