Anda sedang membaca tafsir untuk kelompok ayat dari 52:26 hingga 52:28
قالوا انا كنا قبل في اهلنا مشفقين ٢٦ فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم ٢٧ انا كنا من قبل ندعوه انه هو البر الرحيم ٢٨
قَالُوٓا۟ إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِىٓ أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ ٢٦ فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَىٰنَا عَذَابَ ٱلسَّمُومِ ٢٧ إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ ۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلْبَرُّ ٱلرَّحِيمُ ٢٨
قَالُوْۤا
اِنَّا
كُنَّا
قَبْلُ
فِیْۤ
اَهْلِنَا
مُشْفِقِیْنَ
۟
فَمَنَّ
اللّٰهُ
عَلَیْنَا
وَوَقٰىنَا
عَذَابَ
السَّمُوْمِ
۟
اِنَّا
كُنَّا
مِنْ
قَبْلُ
نَدْعُوْهُ ؕ
اِنَّهٗ
هُوَ
الْبَرُّ
الرَّحِیْمُ
۟۠
3
وأقبل أهل الجنة، يسأل بعضهم بعضًا عن عظيم ما هم فيه وسببه، قالوا: إنا كنا قبل في الدنيا- ونحن بين أهلينا- خائفين ربنا، مشفقين من عذابه وعقابه يوم القيامة. فمنَّ الله علينا بالهداية والتوفيق، ووقانا عذاب سموم جهنم، وهو نارها وحرارتها. إنا كنا من قبلُ نضرع إليه وحده لا نشرك معه غيره أن يقينا عذاب السَّموم ويوصلنا إلى النعيم، فاستجاب لنا وأعطانا سؤالنا، إنه هو البَرُّ الرحيم. فمن بِره ورحمته إيانا أنالنا رضاه والجنة، ووقانا مِن سخطه والنار.