قَالُوْۤا
اِنَّا
كُنَّا
قَبْلُ
فِیْۤ
اَهْلِنَا
مُشْفِقِیْنَ
۟
{ قَالُوا } في ذكربيان الذي أوصلهم إلى ما هم فيه من الحبرة والسرور: { إِنَّا كُنَّا قَبْلُ } أي: في دار الدنيا { فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ } أي: خائفين وجلين، فتركنا من خوفه الذنوب، وأصلحنا لذلك العيوب.