فضلا من الله ونعمة والله عليم حكيم ٨
فَضْلًۭا مِّنَ ٱللَّهِ وَنِعْمَةًۭ ۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌۭ ٨
فَضْلًا
مِّنَ
اللّٰهِ
وَنِعْمَةً ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِیْمٌ
حَكِیْمٌ
۟
3

ثم قال : ( فضلا من الله ونعمة ) أي : هذا العطاء الذي منحكموه هو فضل منه عليكم ونعمة من لدنه ، ( والله عليم حكيم ) أي : عليم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الغواية ، حكيم في أقواله وأفعاله ، وشرعه وقدره .