وفي خلقكم وما يبث من دابة ايات لقوم يوقنون ٤
وَفِى خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِن دَآبَّةٍ ءَايَـٰتٌۭ لِّقَوْمٍۢ يُوقِنُونَ ٤
وَفِیْ
خَلْقِكُمْ
وَمَا
یَبُثُّ
مِنْ
دَآبَّةٍ
اٰیٰتٌ
لِّقَوْمٍ
یُّوْقِنُوْنَ
۟ۙ
3

( وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات ) قرأ حمزة ، والكسائي ، ويعقوب : " آيات " وتصريف الرياح آيات " بكسر التاء فيهما ردا على قوله : " لآيات " وهو في موضع النصب ، وقرأ الآخرون برفعهما على الاستئناف ، على أن العرب تقول : إن لي عليك مالا وعلى أخيك مال ، ينصبون الثاني ويرفعونه ( لقوم يوقنون ) أنه لا إله غيره .