لتستووا على ظهوره ثم تذكروا نعمة ربكم اذا استويتم عليه وتقولوا سبحان الذي سخر لنا هاذا وما كنا له مقرنين ١٣
لِتَسْتَوُۥا۟ عَلَىٰ ظُهُورِهِۦ ثُمَّ تَذْكُرُوا۟ نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا ٱسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا۟ سُبْحَـٰنَ ٱلَّذِى سَخَّرَ لَنَا هَـٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُۥ مُقْرِنِينَ ١٣
لِتَسْتَوٗا
عَلٰی
ظُهُوْرِهٖ
ثُمَّ
تَذْكُرُوْا
نِعْمَةَ
رَبِّكُمْ
اِذَا
اسْتَوَیْتُمْ
عَلَیْهِ
وَتَقُوْلُوْا
سُبْحٰنَ
الَّذِیْ
سَخَّرَ
لَنَا
هٰذَا
وَمَا
كُنَّا
لَهٗ
مُقْرِنِیْنَ
۟ۙ
3

( لتستووا على ظهوره ) أي : لتستووا متمكنين مرتفقين ( على ظهوره ) أي : على ظهور هذا الجنس ، ( ثم تذكروا نعمة ربكم ) أي : فيما سخر لكم ( إذا استويتم عليه وتقولوا سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ) أي : مقاومين . ولولا تسخير الله لنا هذا ما قدرنا عليه .

قال ابن عباس ، وقتادة ، والسدي وابن زيد : ( مقرنين ) أي : مطيقين .