Anda sedang membaca tafsir untuk kelompok ayat dari 40:77 hingga 40:82
فاصبر ان وعد الله حق فاما نرينك بعض الذي نعدهم او نتوفينك فالينا يرجعون ٧٧ ولقد ارسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما كان لرسول ان ياتي باية الا باذن الله فاذا جاء امر الله قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون ٧٨ الله الذي جعل لكم الانعام لتركبوا منها ومنها تاكلون ٧٩ ولكم فيها منافع ولتبلغوا عليها حاجة في صدوركم وعليها وعلى الفلك تحملون ٨٠ ويريكم اياته فاي ايات الله تنكرون ٨١ افلم يسيروا في الارض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا اكثر منهم واشد قوة واثارا في الارض فما اغنى عنهم ما كانوا يكسبون ٨٢
فَٱصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ ٱللَّهِ حَقٌّۭ ۚ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ ٱلَّذِى نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ ٧٧ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًۭا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ ۗ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِىَ بِـَٔايَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۚ فَإِذَا جَآءَ أَمْرُ ٱللَّهِ قُضِىَ بِٱلْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ ٱلْمُبْطِلُونَ ٧٨ ٱللَّهُ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلْأَنْعَـٰمَ لِتَرْكَبُوا۟ مِنْهَا وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ ٧٩ وَلَكُمْ فِيهَا مَنَـٰفِعُ وَلِتَبْلُغُوا۟ عَلَيْهَا حَاجَةًۭ فِى صُدُورِكُمْ وَعَلَيْهَا وَعَلَى ٱلْفُلْكِ تُحْمَلُونَ ٨٠ وَيُرِيكُمْ ءَايَـٰتِهِۦ فَأَىَّ ءَايَـٰتِ ٱللَّهِ تُنكِرُونَ ٨١ أَفَلَمْ يَسِيرُوا۟ فِى ٱلْأَرْضِ فَيَنظُرُوا۟ كَيْفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوٓا۟ أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةًۭ وَءَاثَارًۭا فِى ٱلْأَرْضِ فَمَآ أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا۟ يَكْسِبُونَ ٨٢
فَاصْبِرْ
اِنَّ
وَعْدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ ۚ
فَاِمَّا
نُرِیَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِیْ
نَعِدُهُمْ
اَوْ
نَتَوَفَّیَنَّكَ
فَاِلَیْنَا
یُرْجَعُوْنَ
۟
وَلَقَدْ
اَرْسَلْنَا
رُسُلًا
مِّنْ
قَبْلِكَ
مِنْهُمْ
مَّنْ
قَصَصْنَا
عَلَیْكَ
وَمِنْهُمْ
مَّنْ
لَّمْ
نَقْصُصْ
عَلَیْكَ ؕ
وَمَا
كَانَ
لِرَسُوْلٍ
اَنْ
یَّاْتِیَ
بِاٰیَةٍ
اِلَّا
بِاِذْنِ
اللّٰهِ ۚ
فَاِذَا
جَآءَ
اَمْرُ
اللّٰهِ
قُضِیَ
بِالْحَقِّ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الْمُبْطِلُوْنَ
۟۠
اَللّٰهُ
الَّذِیْ
جَعَلَ
لَكُمُ
الْاَنْعَامَ
لِتَرْكَبُوْا
مِنْهَا
وَمِنْهَا
تَاْكُلُوْنَ
۟ؗ
وَلَكُمْ
فِیْهَا
مَنَافِعُ
وَلِتَبْلُغُوْا
عَلَیْهَا
حَاجَةً
فِیْ
صُدُوْرِكُمْ
وَعَلَیْهَا
وَعَلَی
الْفُلْكِ
تُحْمَلُوْنَ
۟ؕ
وَیُرِیْكُمْ
اٰیٰتِهٖ ۖۗ
فَاَیَّ
اٰیٰتِ
اللّٰهِ
تُنْكِرُوْنَ
۟
اَفَلَمْ
یَسِیْرُوْا
فِی
الْاَرْضِ
فَیَنْظُرُوْا
كَیْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِیْنَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ ؕ
كَانُوْۤا
اَكْثَرَ
مِنْهُمْ
وَاَشَدَّ
قُوَّةً
وَّاٰثَارًا
فِی
الْاَرْضِ
فَمَاۤ
اَغْنٰی
عَنْهُمْ
مَّا
كَانُوْا
یَكْسِبُوْنَ
۟
3

In verse 77, it was said: فَاصْبِرْ‌ إِنَّ وَعْدَ اللَّـهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِ‌يَنَّكَ (Therefore, be patient. Surely, the promise of Allah is true. Then, whether We show you [ in your life ] a part of the promise We are making to them, or make you die [ before they are punished ], in any case they have to be returned to Us). From this verse it appears that the Holy Prophet ﷺ was hopefully waiting for the disbelievers to be punished. Therefore, it was to comfort him that he was asked to be somewhat patient about it. The promise of Allah for them, that they will be punished, will certainly be fulfilled - may be during his lifetime, or after he has departed from the mortal world. Waiting for the disbelievers to be punished apparently seems contrary to the dignity of one who was sent with universal mercy. But, here the matter is different. When the purpose of punishing criminals is to bring comfort to innocent believers who were oppressed, then, the punishment of criminals is not contrary to compassion and mercy. Nobody regards the punishment given to a criminal against the dictate of mercy.