Tafsir Fathul Majid tidak tersedia untuk ayat saat ini.
تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم ١ انا انزلنا اليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين ٢ الا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى ان الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار ٣ لو اراد الله ان يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار ٤
تَنزِيلُ ٱلْكِتَـٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَكِيمِ ١ إِنَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ ٱلْكِتَـٰبَ بِٱلْحَقِّ فَٱعْبُدِ ٱللَّهَ مُخْلِصًۭا لَّهُ ٱلدِّينَ ٢ أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّينُ ٱلْخَالِصُ ۚ وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِهِۦٓ أَوْلِيَآءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى ٱللَّهِ زُلْفَىٰٓ إِنَّ ٱللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِى مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى مَنْ هُوَ كَـٰذِبٌۭ كَفَّارٌۭ ٣ لَّوْ أَرَادَ ٱللَّهُ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًۭا لَّٱصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ ۚ سُبْحَـٰنَهُۥ ۖ هُوَ ٱللَّهُ ٱلْوَٰحِدُ ٱلْقَهَّارُ ٤
تَنْزِیْلُ
الْكِتٰبِ
مِنَ
اللّٰهِ
الْعَزِیْزِ
الْحَكِیْمِ
۟
اِنَّاۤ
اَنْزَلْنَاۤ
اِلَیْكَ
الْكِتٰبَ
بِالْحَقِّ
فَاعْبُدِ
اللّٰهَ
مُخْلِصًا
لَّهُ
الدِّیْنَ
۟ؕ
اَلَا
لِلّٰهِ
الدِّیْنُ
الْخَالِصُ ؕ
وَالَّذِیْنَ
اتَّخَذُوْا
مِنْ
دُوْنِهٖۤ
اَوْلِیَآءَ ۘ
مَا
نَعْبُدُهُمْ
اِلَّا
لِیُقَرِّبُوْنَاۤ
اِلَی
اللّٰهِ
زُلْفٰی ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
یَحْكُمُ
بَیْنَهُمْ
فِیْ
مَا
هُمْ
فِیْهِ
یَخْتَلِفُوْنَ ؕ۬
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
یَهْدِیْ
مَنْ
هُوَ
كٰذِبٌ
كَفَّارٌ
۟
لَوْ
اَرَادَ
اللّٰهُ
اَنْ
یَّتَّخِذَ
وَلَدًا
لَّاصْطَفٰی
مِمَّا
یَخْلُقُ
مَا
یَشَآءُ ۙ
سُبْحٰنَهٗ ؕ
هُوَ
اللّٰهُ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ
۟