قَالُوْا
بَلْ
اَنْتُمْ ۫
لَا
مَرْحَبًا
بِكُمْ ؕ
اَنْتُمْ
قَدَّمْتُمُوْهُ
لَنَا ۚ
فَبِئْسَ
الْقَرَارُ
۟
و قالوا بل أنتم لا مرحبا بكم هو من قول الأتباع . وحكى النقاش : أن الفوج الأول قادة المشركين ومطعموهم يوم بدر ، والفوج الثاني أتباعهم ببدر ، والظاهر من الآية أنها عامة في كل تابع ومتبوع ." أنتم قدمتموه لنا " أي دعوتمونا إلى العصيان . " فبئس القرار " لنا ولكم