وَوَهَبْنَا
لَهٗۤ
اَهْلَهٗ
وَمِثْلَهُمْ
مَّعَهُمْ
رَحْمَةً
مِّنَّا
وَذِكْرٰی
لِاُولِی
الْاَلْبَابِ
۟
3
قوله تعالى : ووهبنا له أهله ومثلهم معهم تقدم في ( الأنبياء ) الكلام فيه . رحمة منا أي نعمة منا . وذكرى لأولي الألباب أي عبرة لذوي العقول .