فَسَخَّرْنَا
لَهُ
الرِّیْحَ
تَجْرِیْ
بِاَمْرِهٖ
رُخَآءً
حَیْثُ
اَصَابَ
۟ۙ
3

قوله عز وجل : ( فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء ) لينة ليست بعاصفة ، ( حيث أصاب ) حيث أراد تقول العرب : أصاب الصواب فأخطأ الجواب ، تريد أراد الصواب .