وَوَهَبْنَا
لِدَاوٗدَ
سُلَیْمٰنَ ؕ
نِعْمَ
الْعَبْدُ ؕ
اِنَّهٗۤ
اَوَّابٌ
۟ؕ
3
ووهبنا لداود ابنه سليمان، فأنعمنا به عليه، وأقررنا به عينه، نِعْم العبد سليمان، إنه كان كثير الرجوع إلى الله والإنابة إليه.