وَهَلْ
اَتٰىكَ
نَبَؤُا
الْخَصْمِ ۘ
اِذْ
تَسَوَّرُوا
الْمِحْرَابَ
۟ۙ
3
﴿وَهَلۡ﴾ مَعْنَى الِاسْتِفْهَام هُنَا التَّعْجِيب وَالتَّشْوِيق إلَى اسْتِمَاع مَا بَعْده ﴿أَتَىٰكَ﴾ يَا مُحَمَّد ﴿نَبَؤُا۟ ٱلۡخَصۡمِ إِذۡ تَسَوَّرُوا۟ ٱلۡمِحۡرَابَ ٢١﴾ مِحْرَاب دَاوُدَ أَيْ مَسْجِده حَيْثُ مَنَعُوا الدُّخُول عَلَيْهِ مِنْ الْبَاب لِشَغْلِهِ بِالْعِبَادَةِ أَيْ خَبَرهمْ وَقِصَّتهمْ