ااذا متنا وكنا ترابا وعظاما اانا لمبعوثون ١٦
أَءِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًۭا وَعِظَـٰمًا أَءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ١٦
ءَاِذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
وَّعِظَامًا
ءَاِنَّا
لَمَبْعُوْثُوْنَ
۟ۙ
3
ومن العجب أيضا، قياسهم قدرة رب الأرض والسماوات، على قدرة الآدمي الناقص من جميع الوجوه، فقالوا استبعادا وإنكارا: { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ{