هدى ورحمة للمحسنين ٣
هُدًۭى وَرَحْمَةًۭ لِّلْمُحْسِنِينَ ٣
هُدًی
وَّرَحْمَةً
لِّلْمُحْسِنِیْنَ
۟ۙ
3

تقدم في أول سورة البقرة عامة الكلام على ما يتعلق بصدر هذه السورة وهو أنه سبحانه وتعالى جعل هذا القرآن هدى وشفاء ورحمة للمحسنين.