واذ نجيناكم من ال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون ابناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذالكم بلاء من ربكم عظيم ٤٩
وَإِذْ نَجَّيْنَـٰكُم مِّنْ ءَالِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوٓءَ ٱلْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَآءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَآءَكُمْ ۚ وَفِى ذَٰلِكُم بَلَآءٌۭ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌۭ ٤٩
وَاِذْ
نَجَّیْنٰكُمْ
مِّنْ
اٰلِ
فِرْعَوْنَ
یَسُوْمُوْنَكُمْ
سُوْٓءَ
الْعَذَابِ
یُذَبِّحُوْنَ
اَبْنَآءَكُمْ
وَیَسْتَحْیُوْنَ
نِسَآءَكُمْ ؕ
وَفِیْ
ذٰلِكُمْ
بَلَآءٌ
مِّنْ
رَّبِّكُمْ
عَظِیْمٌ
۟
3
﴿وَ﴾ اذْكُرْوَا ﴿إِذۡ نَجَّیۡنَـٰكُم﴾ أَيْ آبَاءَكُمْ وَالْخِطَاب بِهِ وَبِمَا بَعْده لِلْمَوْجُودِينَ فِي زَمَن نَبِيّنَا بِمَا أَنْعَمَ اللَّه عَلَى آبَائِهِمْ تَذْكِيرًا لَهُمْ بِنِعْمَةِ اللَّه تَعَالَى لِيُؤْمِنُوا ﴿مِّنۡ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ یَسُومُونَكُمۡ﴾ يُذِيقُونَكُمْ ﴿سُوۤءَ ٱلۡعَذَابِ﴾ أَشَدّه وَالْجُمْلَة حَال مِنْ ضَمِير نَجَّيْنَاكُمْ ﴿یُذَبِّحُونَ﴾ بَيَان لِمَا قَبْله ﴿أَبۡنَاۤءَكُمۡ﴾ الْمَوْلُودِينَ ﴿وَیَسۡتَحۡیُونَ﴾ يَسْتَبْقُونَ ﴿نِسَاۤءَكُمۡۚ﴾ لِقَوْلِ بَعْض الْكَهَنَة لَهُ إنَّ مَوْلُودًا يُولَد فِي بَنِي إسْرَائِيل يَكُون سَبَبًا لِذَهَابِ مُلْكك ﴿وَفِی ذَ ٰ⁠لِكُم﴾ الْعَذَاب أَوْ الْإِنْجَاء ﴿بَلَاۤءࣱ﴾ ابْتِلَاء أَوْ إنْعَام ﴿مِّن رَّبِّكُمۡ عَظِیمࣱ ٤٩﴾