وَرَبُّكَ
یَعْلَمُ
مَا
تُكِنُّ
صُدُوْرُهُمْ
وَمَا
یُعْلِنُوْنَ
۟
3
وأنه العالم بما أكنته الصدور وما أعلنوه، وأنه وحده المعبود المحمود في الدنيا والآخرة، على ماله من صفات الجلال والجمال، وعلى ما أسداه إلى خلقه من الإحسان والإفضال.

Maksimalkan pengalaman Quran.com Anda!
Mulai tur Anda sekarang:

0%