وَرَبُّكَ
یَخْلُقُ
مَا
یَشَآءُ
وَیَخْتَارُ ؕ
مَا
كَانَ
لَهُمُ
الْخِیَرَةُ ؕ
سُبْحٰنَ
اللّٰهِ
وَتَعٰلٰی
عَمَّا
یُشْرِكُوْنَ
۟
3
هذه الآيات، فيها عموم خلقه لسائر المخلوقات، ونفوذ مشيئته بجميع البريات، وانفراده باختيار من يختاره ويختصه، من الأشخاص، والأوامر [والأزمان] والأماكن، وأن أحدا ليس له من الأمر والاختيار شيء، وأنه تعالى منزه عن كل ما يشركون به، من الشريك، والظهير، والعوين، والولد، والصاحبة، ونحو ذلك، مما أشرك به المشركون.

Maksimalkan pengalaman Quran.com Anda!
Mulai tur Anda sekarang:

0%