اِنَّكَ
لَا
تَهْدِیْ
مَنْ
اَحْبَبْتَ
وَلٰكِنَّ
اللّٰهَ
یَهْدِیْ
مَنْ
یَّشَآءُ ۚ
وَهُوَ
اَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِیْنَ
۟
إنك -أيها الرسول- لا تهدي هداية توفيق مَن أحببت هدايته، ولكن ذلك بيد الله يهدي مَن يشاء أن يهديه للإيمان، ويوفقه إليه، وهو أعلم بمن يصلح للهداية فيهديه.