نَتْلُوْا
عَلَیْكَ
مِنْ
نَّبَاِ
مُوْسٰی
وَفِرْعَوْنَ
بِالْحَقِّ
لِقَوْمٍ
یُّؤْمِنُوْنَ
۟
3

وقوله : ( نتلو عليك من نبإ موسى وفرعون بالحق لقوم يؤمنون ) كما قال تعالى : ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) [ يوسف : 3 ] أي : نذكر لك الأمر على ما كان عليه ، كأنك تشاهد وكأنك حاضر .