وَاَصْبَحَ
فُؤَادُ
اُمِّ
مُوْسٰی
فٰرِغًا ؕ
اِنْ
كَادَتْ
لَتُبْدِیْ
بِهٖ
لَوْلَاۤ
اَنْ
رَّبَطْنَا
عَلٰی
قَلْبِهَا
لِتَكُوْنَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِیْنَ
۟
3
﴿وَأَصۡبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ﴾ لَمَّا عَلِمَتْ بِالْتِقَاطِهِ ﴿فَـٰرِغًاۖ﴾ مِمَّا سِوَاهُ ﴿إِن﴾ مُخَفَّفَة مِنْ الثَّقِيلَة وَاسْمهَا مَحْذُوف أَيْ إنَّهَا ﴿كَادَتۡ لَتُبۡدِی بِهِۦ﴾ أَيْ بِأَنَّهُ ابْنهَا ﴿لَوۡلَاۤ أَن رَّبَطۡنَا عَلَىٰ قَلۡبِهَا﴾ بِالصَّبْرِ أَيْ سُكْنَاهُ ﴿لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ١٠﴾ الْمُصَدِّقِينَ بِوَعْدِ اللَّه وَجَوَاب لَوْلَا دَلَّ عَلَيْهِ ما قبلها