اَىِٕنَّكُمْ
لَتَاْتُوْنَ
الرِّجَالَ
شَهْوَةً
مِّنْ
دُوْنِ
النِّسَآءِ ؕ
بَلْ
اَنْتُمْ
قَوْمٌ
تَجْهَلُوْنَ
۟
3
أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء أعاد ذكرها لفرط قبحها وشناعتها . بل أنتم قوم تجهلون إما أمر التحريم أو العقوبة ، واختيار الخليل وسيبويه تخفيف الهمزة الثانية من أئنكم فأما الخط فالسبيل فيه أن يكتب بألفين على الوجوه كلها ; لأنها همزة مبتدأة دخلت عليها ألف الاستفهام .