Anda sedang membaca tafsir untuk kelompok ayat dari 27:20 hingga 27:21
وتفقد الطير فقال ما لي لا ارى الهدهد ام كان من الغايبين ٢٠ لاعذبنه عذابا شديدا او لاذبحنه او لياتيني بسلطان مبين ٢١
وَتَفَقَّدَ ٱلطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِىَ لَآ أَرَى ٱلْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ ٱلْغَآئِبِينَ ٢٠ لَأُعَذِّبَنَّهُۥ عَذَابًۭا شَدِيدًا أَوْ لَأَا۟ذْبَحَنَّهُۥٓ أَوْ لَيَأْتِيَنِّى بِسُلْطَـٰنٍۢ مُّبِينٍۢ ٢١
وَتَفَقَّدَ
الطَّیْرَ
فَقَالَ
مَا
لِیَ
لَاۤ
اَرَی
الْهُدْهُدَ ۖؗ
اَمْ
كَانَ
مِنَ
الْغَآىِٕبِیْنَ
۟
لَاُعَذِّبَنَّهٗ
عَذَابًا
شَدِیْدًا
اَوْ
لَاۡاَذْبَحَنَّهٗۤ
اَوْ
لَیَاْتِیَنِّیْ
بِسُلْطٰنٍ
مُّبِیْنٍ
۟
3
وتفقد سليمان حال الطير المسخرة له وحال ما غاب منها، وكان عنده هدهد متميز معروف فلم يجده، فقال: ما لي لا أرى الهدهد الذي أعهده؟ أسَتَره ساتر عني، أم أنه كان من الغائبين عني، فلم أره لغيبته؟ فلما ظهر أنه غائب قال: لأعذبنَّ هذا الهدهد عذابًا شديدًا لغيابه تأديبًا له، أو لأذبحنَّه عقوبة على ما فعل حيث أخلَّ بما سُخِّر له، أو ليأتينِّي بحجة ظاهرة، فيها عذر لغيبته.