وَاَدْخِلْ
یَدَكَ
فِیْ
جَیْبِكَ
تَخْرُجْ
بَیْضَآءَ
مِنْ
غَیْرِ
سُوْٓءٍ ۫
فِیْ
تِسْعِ
اٰیٰتٍ
اِلٰی
فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهٖ ؕ
اِنَّهُمْ
كَانُوْا
قَوْمًا
فٰسِقِیْنَ
۟
3

ثم أراه الله آية أخرى فقال : ( وأدخل يدك في جيبك ) والجيب حيث جيب من القميص ، أي : قطع ، قال أهل التفسير : كانت عليه مدرعة من صوف لا كم لها ولا أزرار ، فأدخل يده في جيبه وأخرجها ، فإذا هي تبرق مثل البرق ، فذلك قوله : ( تخرج بيضاء من غير سوء ) من غير برص ) ( في تسع آيات ) يقول هذه آية مع تسع آيات أنت مرسل بهن ( إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين )