وما اسالكم عليه من اجر ان اجري الا على رب العالمين ١٨٠
وَمَآ أَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِىَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ١٨٠
وَمَاۤ
اَسْـَٔلُكُمْ
عَلَیْهِ
مِنْ
اَجْرٍ ۚ
اِنْ
اَجْرِیَ
اِلَّا
عَلٰی
رَبِّ
الْعٰلَمِیْنَ
۟ؕ
3

( وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ) وإنما كانت دعوة هؤلاء الأنبياء كلهم فيما حكى الله عنهم على صيغة واحدة لاتفاقهم على الأمر بالتقوى والطاعة والإخلاص في العبادة والامتناع من أخذ الأجر على الدعوة وتبليغ الرسالة .