لا تجاروا اليوم انكم منا لا تنصرون ٦٥
لَا تَجْـَٔرُوا۟ ٱلْيَوْمَ ۖ إِنَّكُم مِّنَّا لَا تُنصَرُونَ ٦٥
لَا
تَجْـَٔرُوا
الْیَوْمَ ۫
اِنَّكُمْ
مِّنَّا
لَا
تُنْصَرُوْنَ
۟
3
لا تجأروا اليوم أي من عذابنا . لا تنصرون لا تمنعون ولا ينفعكم جزعكم . وقال الحسن : لا تنصرون بقبول التوبة . وقيل : معنى هذا النهي الإخبار ؛ أي إنكم إن تضرعتم لم ينفعكم .