وَمَاۤ
اَرْسَلْنٰكَ
اِلَّا
رَحْمَةً
لِّلْعٰلَمِیْنَ
۟
3

( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) قال ابن زيد : يعني رحمة للمؤمنين خاصة فهو رحمة لهم . [ وقال ابن عباس : هو عام في حق من آمن ومن لم يؤمن فمن آمن فهو رحمة له ] في الدنيا والآخرة ومن لم يؤمن فهو رحمة له في الدنيا بتأخير العذاب عنهم ورفع المسخ والخسف والاستئصال عنهم وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنما أنا رحمة مهداة " .

Maksimalkan pengalaman Quran.com Anda!
Mulai tur Anda sekarang:

0%