قَالَ
خُذْهَا
وَلَا
تَخَفْ ۥ
سَنُعِیْدُهَا
سِیْرَتَهَا
الْاُوْلٰی
۟
﴿قَالَ خُذۡهَا وَلَا تَخَفۡۖ﴾ مِنْهَا ﴿سَنُعِیدُهَا سِیرَتَهَا﴾ مَنْصُوب بِنَزْعِ الْخَافِض أَيْ إلَى حَالَتهَا ﴿ٱلۡأُولَىٰ ٢١﴾ فَأَدْخَلَ يَده فِي فَمهَا فَعَادَتْ عَصًا فَتَبَيَّنَ أَنَّ مَوْضِع الْإِدْخَال مَوْضِع مَسْكهَا بَيْن شُعْبَتَيْهَا وَأُرِيَ ذَلِكَ السَّيِّد مُوسَى لِئَلَّا يَجْزَع إذَا انْقَلَبَتْ حَيَّة لَدَى فِرْعَوْن