قَالَ
رَبِّ
لِمَ
حَشَرْتَنِیْۤ
اَعْمٰی
وَقَدْ
كُنْتُ
بَصِیْرًا
۟
3
قال على وجه الذل والمراجعة والتألم والضجر من هذه الحالة: { رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ } في دار الدنيا { بَصِيرًا } فما الذي صيرني إلى هذه الحالة البشعة.