اِنَّ
لَكَ
اَلَّا
تَجُوْعَ
فِیْهَا
وَلَا
تَعْرٰی
۟ۙ
3

القول في تأويل قوله تعالى : إِنَّ لَكَ أَلا تَجُوعَ فِيهَا وَلا تَعْرَى (118)

يقول تعالى ذكره، مخبرا عن قيله لآدم حين أسكنه الجنة (إنَّ لَك) يا آدم ( أَلا تَجُوعَ فِيهَا وَلا تَعْرَى ) و " أن " في قوله ( أَلا تَجُوعَ فِيهَا وَلا تَعْرَى ) في موضع نصب بإنَّ التي في قوله: (إنَّ لَك).