وَعَنَتِ
الْوُجُوْهُ
لِلْحَیِّ
الْقَیُّوْمِ ؕ
وَقَدْ
خَابَ
مَنْ
حَمَلَ
ظُلْمًا
۟
3

( وعنت الوجوه للحي القيوم ) ذلت وخضعت ، ومنه قيل للأسير : عان . وقال طلق بن حبيب : هو السجود على الجبهة للحي القيوم ، ( وقد خاب من حمل ظلما ) قال ابن عباس : خسر من أشرك بالله ، والظلم هو الشرك .