وناديناه من جانب الطور الايمن وقربناه نجيا ٥٢
وَنَـٰدَيْنَـٰهُ مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ ٱلْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَـٰهُ نَجِيًّۭا ٥٢
وَنَادَیْنٰهُ
مِنْ
جَانِبِ
الطُّوْرِ
الْاَیْمَنِ
وَقَرَّبْنٰهُ
نَجِیًّا
۟
3
﴿وَنَـٰدَیۡنَـٰهُ﴾ بِقَوْلِ يَا مُوسَى إنِّي أَنَا اللَّه ﴿مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ﴾ اسْم جَبَل ﴿ٱلۡأَیۡمَنِ﴾ أَيْ الَّذِي يَلِي يَمِين مُوسَى حِين أَقْبَلَ مِنْ مَدْيَنَ ﴿وَقَرَّبۡنَـٰهُ نَجِیࣰّا ٥٢﴾ مُنَاجِيًا بِأَنْ أَسْمَعَهُ اللَّه تعالى كلامه